وجد
إن كان صدقا في المحبة لم يزل
و أتى عليه الوجد يطرق بابه
ينوي الصيام عن الأحبة بعده
و يقوم يذكر شوقه و مصابه
من كان يحيا في الهوى لحبيبه
سيظل دهرا لا يطيق غيابه
و يعيد في ذكر الغرام و حظه
حبٌّ يفتت ما بقى أعصابه
ويعيش دهرا إن يعيش و جوفه
وجدٌ إذا سكن الفؤاد أذابه
و أتى عليه الوجد يطرق بابه
ينوي الصيام عن الأحبة بعده
و يقوم يذكر شوقه و مصابه
من كان يحيا في الهوى لحبيبه
سيظل دهرا لا يطيق غيابه
و يعيد في ذكر الغرام و حظه
حبٌّ يفتت ما بقى أعصابه
ويعيش دهرا إن يعيش و جوفه
وجدٌ إذا سكن الفؤاد أذابه
تعليقات
إرسال تعليق