سهرة
سهرت و شعري بالليالي رفيقُ
وهذي حروفي دامعٌ و شفيقُ
أناجي حبيبي في قصيدي و إنه
بقلبي و عقلي و الخيالِ طليقُ
ينام و أصحو و الفؤاد متيم
يبوح بشوقي والحديثُ عميقُ
فقال: حبيبي بالجمال يحيطني
بدا له من فرط البهاء بريق
و منه حديث لا يمل سماعه
و هذا بيانٌ ما له تصديق
و تلك عيونٌ لا أُطيقُ غيابها
و ترنو وفيها جذوةٌ و حريقُ
وويلي إذا تدنو و إن هي أدبرت
ففيها هلاكي ظامىءٌ و غريقُ
وهذي حروفي دامعٌ و شفيقُ
أناجي حبيبي في قصيدي و إنه
بقلبي و عقلي و الخيالِ طليقُ
ينام و أصحو و الفؤاد متيم
يبوح بشوقي والحديثُ عميقُ
فقال: حبيبي بالجمال يحيطني
بدا له من فرط البهاء بريق
و منه حديث لا يمل سماعه
و هذا بيانٌ ما له تصديق
و تلك عيونٌ لا أُطيقُ غيابها
و ترنو وفيها جذوةٌ و حريقُ
وويلي إذا تدنو و إن هي أدبرت
ففيها هلاكي ظامىءٌ و غريقُ
تعليقات
إرسال تعليق