سهرت و شعري بالليالي رفيقُ
وهذي حروفي دامعٌ وشفيقُ
أناجي حبيبي في قصيدي و إنه
بقلبي و عقلي و الخيالِ طليقُ
ينام وأصحو و الفؤاد متيم
يبوح بشوقي والحديثُ عميقُ
فقال: حبيبي بالجمال يحيطني
بدا له من فرط البهاء بريق
ومنه حديث لا يمل سماعه
وهذا بيانٌ ما له تصديق
وتلك عيونٌ لا أُطيقُ غيابها
وترنو وفيها جذوةٌ وحريقُ
وويلي إذا تدنو وإن هي أدبرت
ففيها هلاكي ظامىءٌ وغريقُ
وهذي حروفي دامعٌ وشفيقُ
أناجي حبيبي في قصيدي و إنه
بقلبي و عقلي و الخيالِ طليقُ
ينام وأصحو و الفؤاد متيم
يبوح بشوقي والحديثُ عميقُ
فقال: حبيبي بالجمال يحيطني
بدا له من فرط البهاء بريق
ومنه حديث لا يمل سماعه
وهذا بيانٌ ما له تصديق
وتلك عيونٌ لا أُطيقُ غيابها
وترنو وفيها جذوةٌ وحريقُ
وويلي إذا تدنو وإن هي أدبرت
ففيها هلاكي ظامىءٌ وغريقُ
شادي الظاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق