أسير في هواك
يا مالكا روحي بربك دلني
كيف اشتياقي و العيون قتلنني
يا ملقيا بالنفس في شرك الهوى
و برمش عينك يا حبيب أسرتني
ترضى بذبحي ألف مرة عابثا
و عشقت قيدي و هو فيك أحبني
إن كان قيدي في هواكم سركم
لا تستجب إن قلت هيا فكني
أحيا جواركِ و اشتياقي لم يزل
كيف اقترابكِ بالتشوق زادني
عهدي بأن الشوق ينمو بالبعاد
و قد وصلتك ثم قلت سكنتني
لو أن عشق المرء يوما ذله
فالورد من هذا المعين يعزني
يا رب حمدا ثم شكرا أرتجي
من حمد نعمتها فهﻻ زدتني
كيف اشتياقي و العيون قتلنني
يا ملقيا بالنفس في شرك الهوى
و برمش عينك يا حبيب أسرتني
ترضى بذبحي ألف مرة عابثا
و عشقت قيدي و هو فيك أحبني
إن كان قيدي في هواكم سركم
لا تستجب إن قلت هيا فكني
أحيا جواركِ و اشتياقي لم يزل
كيف اقترابكِ بالتشوق زادني
عهدي بأن الشوق ينمو بالبعاد
و قد وصلتك ثم قلت سكنتني
لو أن عشق المرء يوما ذله
فالورد من هذا المعين يعزني
يا رب حمدا ثم شكرا أرتجي
من حمد نعمتها فهﻻ زدتني
تعليقات
إرسال تعليق