أرق الوصال
يا ليت شعري في الليالي يغدق
و يسيل عذبا في هواها و يشفق
ما كنت أعهد قبل حبي أن أرى
شعري تلعثم في القريض و يغرق
حتى أتاني في الليالي سحرها
فأطار نومي ، كيف بت أحدَّق
أغفو قليلا ثم أصحو كي أرى
نفسا تجود و مقلتين تحملقُ
أأهيمُ وجداً في حبيبٍ حاضرٍ
و تراه عيني كيف لي أتشوقُ
يا كل من علم الهوى و فنونه
قل لي بربك أي فن أعشق
أقرأت في كتب الهوى عن عاشق
رغم الوصال بوجده مستغرق
يغفو و يصحو كل يوم هائماً
لم يثنه عن هوله مُتَعَلقُ
بالله يا تلك العيون تلفتي
لا ترمقي بالمقلتين سأُصعقُ
لا تحرميني من جفونك ساعة
لا لا تراعي ، ليس عندي منطقُ
فالعين تدمي إن نظرت بلحظةٍ
و الجفن يشفي لي الفؤاد فيخفق
جرحي و ترياقي بعين معذبي
و الوصل عندي كالفراق يمزقُ
و السحر من نغمات صوت حبيبتي
مثل الطيور علي الخميل تزقزق
لا ليس شعرا بل عبيراً عابقاً
أذني له طربت و أنفي ينشقُ
يا من تلوم و لست تدري ما الهوى
لو ذقت منه رشفتين ستَشْرِقُ
هذا فؤادي قد سبته عيونها
و يقول أهلا بالقيود و أوثقوا
و يسيل عذبا في هواها و يشفق
ما كنت أعهد قبل حبي أن أرى
شعري تلعثم في القريض و يغرق
حتى أتاني في الليالي سحرها
فأطار نومي ، كيف بت أحدَّق
أغفو قليلا ثم أصحو كي أرى
نفسا تجود و مقلتين تحملقُ
أأهيمُ وجداً في حبيبٍ حاضرٍ
و تراه عيني كيف لي أتشوقُ
يا كل من علم الهوى و فنونه
قل لي بربك أي فن أعشق
أقرأت في كتب الهوى عن عاشق
رغم الوصال بوجده مستغرق
يغفو و يصحو كل يوم هائماً
لم يثنه عن هوله مُتَعَلقُ
بالله يا تلك العيون تلفتي
لا ترمقي بالمقلتين سأُصعقُ
لا تحرميني من جفونك ساعة
لا لا تراعي ، ليس عندي منطقُ
فالعين تدمي إن نظرت بلحظةٍ
و الجفن يشفي لي الفؤاد فيخفق
جرحي و ترياقي بعين معذبي
و الوصل عندي كالفراق يمزقُ
و السحر من نغمات صوت حبيبتي
مثل الطيور علي الخميل تزقزق
لا ليس شعرا بل عبيراً عابقاً
أذني له طربت و أنفي ينشقُ
يا من تلوم و لست تدري ما الهوى
لو ذقت منه رشفتين ستَشْرِقُ
هذا فؤادي قد سبته عيونها
و يقول أهلا بالقيود و أوثقوا
تعليقات
إرسال تعليق