يا ناعسَ الطرف إن القلب مرتقبُ
يرنو إليك وإني بالهوى تعبُ
أشكو الوصال وهذا الوصل غايتنا
كيفَ السبيلُ لحسنٍ حظًه الغلبُ
كم جئت معتقدا في وصلكم أملي
لكنَّ أعينكم بالجفن تحتجبُ
يا مُبعثَ الشوقِ بالألحاظِ تُرسِلها
تكوي بنظرتِها قلباً له وجبُ
من للفؤادِ وهذا الحسنُ يُغرقه
كأنَّه البحرُ من عينيك ينسكب
جاءت إليكِ حروفُ الشعرِ والهةً
والحرفُ في حبِكم أيضاً له العجبُ
حرفٌ يصبَّرني حرفٌ يأمِّلُني
حرفٌ له وجلٌ حرفٌ له لجبُ
فاسمع مقالتها إذ جئتُ أُعرِبها
فالوجدُ يُعرِبُ ما قد يُلحِنُ العَرَبُ
يرنو إليك وإني بالهوى تعبُ
أشكو الوصال وهذا الوصل غايتنا
كيفَ السبيلُ لحسنٍ حظًه الغلبُ
كم جئت معتقدا في وصلكم أملي
لكنَّ أعينكم بالجفن تحتجبُ
يا مُبعثَ الشوقِ بالألحاظِ تُرسِلها
تكوي بنظرتِها قلباً له وجبُ
من للفؤادِ وهذا الحسنُ يُغرقه
كأنَّه البحرُ من عينيك ينسكب
جاءت إليكِ حروفُ الشعرِ والهةً
والحرفُ في حبِكم أيضاً له العجبُ
حرفٌ يصبَّرني حرفٌ يأمِّلُني
حرفٌ له وجلٌ حرفٌ له لجبُ
فاسمع مقالتها إذ جئتُ أُعرِبها
فالوجدُ يُعرِبُ ما قد يُلحِنُ العَرَبُ
شادي الظاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق