هاج الغرام وصار الحبُ جياشا
مثل الأظافرِ عند الوجدِ نهَّاشا
فاسمع مقالي بما تُخفيه أوردتي
تُخفي حبيباً بهذا القلبِ قد عاشا
عند الفؤادِ وقد قسمته غرفاً
والصدرُ أجعله قصراً وأحواشا
فانزل بأيكتنا يا طيرَ منتشياً
واسكن بقلبي فقد وطَّئتُ أعشاشا
فالنبضُ في ذكركم يروي مآثركم
والشوقُ في مهجتي من بعدكم جاشا
والشعرُ في حُبِّكم قد خطَّ قافية
تشدو بأحرفِها سحراً وإدهاشا
بيتاً من الغزلِ الرقراقِ قد سُكبت
منه المعاني ففاح العطرُ رشراشا
يتلوه بيتٌ كماءِ النهرِ قد نبتت
في ضفتيه من الأشجارِ أحراشا
ذابت حروفٌ بها للعشقِ أوردةٌ
والقلبُ من ورقٍ ، ذاقَ الهوى ، باشا
كم مرَّةٍ خطرت بالذهنِ خاطرةٌ
جاءت تبوحُ بهذا الشعر فانحاشا
إنَّ القوافي كما الترياقُ تُنعِشُني
لو بان أحوركم تزدادُ إنعاشا
يا طيرَ روضتنا أشجيت قافيتي
فانسال همسٌ من الأشعارِ وشواشا
شادي الظاهر
مثل الأظافرِ عند الوجدِ نهَّاشا
فاسمع مقالي بما تُخفيه أوردتي
تُخفي حبيباً بهذا القلبِ قد عاشا
عند الفؤادِ وقد قسمته غرفاً
والصدرُ أجعله قصراً وأحواشا
فانزل بأيكتنا يا طيرَ منتشياً
واسكن بقلبي فقد وطَّئتُ أعشاشا
فالنبضُ في ذكركم يروي مآثركم
والشوقُ في مهجتي من بعدكم جاشا
والشعرُ في حُبِّكم قد خطَّ قافية
تشدو بأحرفِها سحراً وإدهاشا
بيتاً من الغزلِ الرقراقِ قد سُكبت
منه المعاني ففاح العطرُ رشراشا
يتلوه بيتٌ كماءِ النهرِ قد نبتت
في ضفتيه من الأشجارِ أحراشا
ذابت حروفٌ بها للعشقِ أوردةٌ
والقلبُ من ورقٍ ، ذاقَ الهوى ، باشا
كم مرَّةٍ خطرت بالذهنِ خاطرةٌ
جاءت تبوحُ بهذا الشعر فانحاشا
إنَّ القوافي كما الترياقُ تُنعِشُني
لو بان أحوركم تزدادُ إنعاشا
يا طيرَ روضتنا أشجيت قافيتي
فانسال همسٌ من الأشعارِ وشواشا
شادي الظاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق