قلت في مشاركة لي في فقرة بوح الصورة بأحدي الملتقيات :
يا من جعلتم من الطغيان أسوارا
قد يصبح السور للمسجون أوتارا
تشدو و كم عزفت في الأسر أغنيةً
تروي مواجعنا نظماً و أشعارا
من شائك السلك والأسوار كم خرجت
كتائبُ النصرِ بعد الأسرِ أحرارا
يا شائك السور إنَّ العودَ ذو وترٍ
قد جاء يطربنا بالليل سُمَّارا
غدا يذيب جميل اللحن شائكهم
غدا يعودُ قليلُ القولِ مكثارا
شادي الظاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق